بالصور: 5 عجائب غريبة في الولايات المتحدة

بالصور: 5 عجائب غريبة في الولايات المتحدة
رصدت شبكة “سي ان ان”سبعة مشاهد من الولايات المتحدة الأميركية ووصفتهم بالعجائب الغريبة، منها غابات ماهور الوطنية بولاية أوريغون، وصور منمتحفل موتر بفيلادلفيا.
اليكم 5 عجائب غريبة في الولايات المتحدة الاميركية:




قصة واقعية مؤثرة تبين ما تفعله معك الذنوب عاجلا وأجلا ..... تستحقالقراءة

قصة واقعية مؤثرة تبين ما تفعله معك الذنوب عاجلا واجلا ... تستحق القراءةدخلت على مريض  في احد الايام وانا امر بالمستشفي .. فلما أقبلت إليه .. فإذا رجل قد بلغ من العمر أربعين سنة .. من أنضر الناس وجهاً .. وأحسنهم قواماً لكن جسده كله مشلولٌ لا يتحرك منه ذرة .. إلا رأسه وبعض رقبته ..دخلت غرفته .. فإذا جرس الهاتف يرن .. فصاح بي وقال : يا شيخ أدرك الهاتف قبل أن ينقطع الاتصال ..

صدق او لا تصدق مليونيرا يتحول الي عامل نظافة في مسجد والسبب...!!

صدق او لا تصدق مليونيرا يتحول الي عامل نظافة في مسجد والسبب...!!قصة حقيقية من ارض الواقع من فم راويها ، الذي عاشها لحظة بلحظة وهو رجل ثقة ذو خلق ومن الثقاة عندنا .قصة رجل مليونير .. الذي تحول إلى عامل نظافة في المسجد الحرام براتب 600ريال قصة انقلها لكم للعبرة وفيها الكثير من الدروس والعبر.. بلسان راويها الذي يقولسافر هذا الصديق ، والذي يدعى ( فهد ) مع صديقٍ له يدعى ( خالد ) إلى دولة البحرينفي عام 2001 م –21/1422هـ ،

قصة امراة رات في المنام ابنها يشعل الكبريت بالقرب من عينيها الي ان حدث ما لم تتوقعه ...

قصة امراة رات في المنام ابنها يشعل الكبريت بالقرب من عينيها الي ان حدث ما لم تتوقعه
 ...حكايةامراة رأت في المنام .. ابنها يشعل أعواد الكبريت .. ويقربها من عينيه .. حتى أصبحتا حمراوين …استيقظت من نومها .. وهي تتعوذ من الشيطان الرجيم .. لكن لم يهدأ بالها وذهبت لغرفه ابنها .. الذي يبلغ السابعة عشر من عمره .. لتجده على شاشه الكومبيوتر .وكان ضوء الشاشة ينعكس على النافذة ، ورأته يرى ما أفزعها حقا ، وأثار كل مخاوفها !!… …

قصة صانعة الخبز التي تضع السم في الخبز كل يوم ولكن ما هو السر وراء ذلك ؟؟

قصة صانعة الخبز التي تضع السم في الخبز كل يوم ولكن ما هو السر وراء ذلك ؟؟يحكي انه كانت هناك صانعة الخبز هذه كانت معتادة يوميا علي ان تصنع لاي عابر سبيل رغيف خبزا حتي ينهي به جوعه وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي فقير يمر ليأخذه.وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهارامتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..كل يوم……كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعودإليك!”،بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفانبالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة:“كليوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذايقصد؟”في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ” سوف أتخلص من هذاالأحدب!” ، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذيصنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداهافي الارتجاف ” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فوراوهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبزآخر ووضعته على النافذة.وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم ” الشرالذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقلالمرأة.كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاءلولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولسنواتعديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودتهلها سالما،في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق بابالبيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفابالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعاومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال ” إنها لمعجزة وجودي هنا،على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياءلدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدببي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدرالذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه ليقال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتياكبر كثيرا من حاجته”بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب على وجههاواتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليومصباحا!!لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذيأكله ولكان قد فقد حياته!لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب ” الشر الذي تقدمه يبقىمعك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”..المغزى من القصة :افعل الخير ولا تتوقف عن فعلهحتى ولو لم يتم تقديره وقتهالأنه في يوم من الأياموحتى لو لم يكن في هذا العالم ولكنه بالتأكيد في العالم الأخرسوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في هذا العالم

عبرة من ذهب " قصة الصياد واللؤلؤة "...تستحق القراءة جدا

عبرة من ذهب " قصة الصياد واللؤلؤة "...تستحق القراءة جدا
 
هذه القصة تتمثل عبرتها في روحنا فقرا القصه كامله حتي يتسمي لك معرفة العبرة الذهبية بها
كان هناك صياد سمك .. جاد في عمله يصيد في اليوم سمكة .. فتبقى في بيته ما شاء الله أن تبقى
حتى إذا انتهت .. ذهب إلى الشاطيء ليصطاد سمكة أخرى في ذات يوم
وبينما كانت زوجة الصياد تقطع ما اصطاده زوجها إذا بها ترى أمراً عجباً
رأت في بطن تلك السمكة لؤلؤة تعجبت لؤلؤة .. في بطن سمكة ..؟؟
سبحان الله زوجي .. زوجي .. أنظر ماذا وجدت ماذا إنها لؤلؤة لؤلؤة !! لؤلؤة في بطن سمكة
يا لك من زوجة رائعة .. أحضريها .. لعلنا نقتات بها يومنا هذا .. ونأكل شيئا غير السمك
أخذ الصياد اللؤلؤة وذهب بها إلى بائع اللؤلؤ الذي يسكن في المنزل المجاور
نظر إليها جاره التاجر لكنني لا أستطيع شراءها ي! ااااااااه .. إنها لا تقدر بثمن ..
<>لو بعت دكاني وبيتي ما أحضرت لك ثمنها لكن اذهب إلى شيخ الباعة في المدينة المجاورة
لعله يستطيع أن يشتريها منك أخذ صاحبنا لؤلؤته .. وذهب بها إلى البائع الكبير .. في المدينة المجاورة
وعرض عليه القصة الله .. والله يا أخي .. إن ما تملكه لا يقدر بثمن لكني وجدت لك حلا .. اذهب إلى والي المدينة
فهو القادر على شراء مثل هذه اللؤلؤة وعند باب قصر الوالي
وقف صاحبنا ومعه كنزه الثمين .. ينتظر الإذن له بالدخول
الله .. إن مثل هذه اللآليء هو ما أبحث عنه .. لا أعرف كيف أقدر لك ثمنها
لكني سأسمح لك بدخول خزنتي الخاصة ستبقى فيها ست ساعات .. خذ منها ما تشاء .. وهذا هو ثمن اللؤلؤة
سيدي .. لعلك تجعلها ساعتان .. فست ساعات كثيرة على صياد مثلي لا .. بل ست ساعات كاملة لتأخذ من الخزنة ما تشاء
دخل صاحبنا خزنة الوالي .. وإذا به يرى منظراً مهولاً
غرفة كبيرة جداً .. مقسمة إلى ثلاثة أقسام قسم مليء بالجواهر والذهب واللآليء
وقسم به فراش وثير .. لو نظر إليه نظرة نام من الراحة وقسم به جميع ما يشتهي من الأكل والشرب
الصياد محدثاً نفسه ست ساعات ؟؟ إنها كثيرة جداً على صياد بسيط الحال مثلي ؟؟
ماذا سأفعل في ست ساعات حسناً .. سأبدأ بالطعام الموجود في القسم الثالث
سآكل حتى املأ بطني حتى أستزيد بالطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر من الذهب
ذهب صاحبنا إلى القسم الثالث وقضى ساعتين من الوقت .. يأكل ويأكل .. حتى إذا انتهى .. ذهب إلى القسم الأول
وفي طريقه رأى ذلك الفراش الوثير .. فحدث نفسه الآن أكلت حتى شبعت
فمالي لا أستزيد بالنوم الذي يمنحني الطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر ممكن
هي فرصة لن تتكرر .. فأي غباء يجعلني أضيعها
ذهب الصياد إلى الفراش .. استلقى .. وغط في نوم عميق وبعد برهة من الزمن
قم .. قم أيها الصياد الأحمق .. لقد انتهت المهلة هاه .. ماذا ؟؟
نعم .. هيا إلى الخارج أرجوكم .. ما أخذت الفرصة الكافية
هاه .. هاه .. ست ساعات وأنت في هذه الخزنة .. والآن أفقت من غفلتك تريد الإستزادة من الجواهر .. ؟؟
أما كان لك أن تشتغل بجمع كل هذه الجواهر حتى تخرج إلى الخارج .. فتشتري لك أفضل الطعام وأجوده
وتصنع لك أروع الفرش وأنعمها لكنك أحمق غافل لا تفكر إلا في المحيط الذي أنت فيه .. خذوه إلى الخارج
لا .. لا .. أرجوكم .. أرجوكم … لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا )) انتهت قصتنا((
لكن العبرة لم تنتهي أرأيتم تلك الجوهرة: هي روحك إنها كنز لا يقدر بثمن .. لكنك لا تعرف قدر ذلك الكنز
أرأيت تلك الخزنة: ..؟؟ إنها الدنيا أنظر إلى عظمتها وانظر إلى استغلالنا لها
أما عن الجواهر: فهي الأعمال الصالحة وأما عن الفراش الوثير:
فهو الغفلة وأما عن الطعام والشراب: فهي الشهوات
والآن .. أخي صياد السمك أما آن لك أن تستيقظ من نومك .. وتترك الفراش الوثير
وتجمع الجواهر الموجودة بين يديك قبل أن تنتهي تلك المدة الممنوحة لك … وهي عمرك
فتتحسر وأنت تخرج من الدنيا قال تعالى: حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون
[المؤمنون:99-100] رجاء خاص وهو ان تحب الخير لغيرك وترسلها لمن عندك
حتى يستفيدو من عبرة القصة … ومن يعلم ؟؟ فقد تؤجر اجرا عظيما اذا اهتدى احدهم لطريق الخير
 بسبب قراءته لهذه القصةاللهم اغفر لي ولوالدي ولمن احب .اللهم اشف والدينا واشفنا ومن نحب …
 اللهم ارحمنا وارحم والدينا وارحم من نحب
 اللهم يسر علي وعلى قارئ الرسالة وارزقنا من حيث لا نحتسب .. واوزعني ان اشكر نعمتك علينا
 ولا تجعلنا من الغافلين الجاحدين